للحصول على مزيد من التفاصيل حول الوضع والاستجابة، انظر إلى تقرير الأوضاع
الخاص بمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية حول حالات النزوح في محافظات مأرب وصنعاء والجوف. الاتجاهات (منذ 2 اشهر) منسق الإغاثة الطارئة يدين هجمات ديسمبر التي استهدفت المنظمات غير الحكومية في الضالع وتسببت بتعليق مؤقت للأنشطة الإنسانية في بيان أُصدر في 23 ديسمبر، أدان منسق الإغاثة الطارئة، السيد مارك لوكوك، الهجمات التي استهدفت مباني عمل ثلاث منظمات إنسانية في مدينة الضالع والتي أسفرت عن تعليق مؤقت لعمليات الإغاثة في المحافظة. ففي الساعات الأولى من يومي 21 و22 ديسمبر، أقدم أفراد مجهولو الهوية على مهاجمة مباني عمل ثلاث منظمات إنسانية دولية في الضالع، مستخدمين مقذوفات الآر بي جي، مما أدى إلى إصابة شخص وإلحاق أضرارٍ بالممتلكات. وقال منسق الإغاثة الطارئة، السيد لوكوك "تمثل هذه الأحداث تصعيداً ينذر بالمخاطر التي يواجهها العاملون في المجال الإنساني في اليمن. " ودعا منسق الإغاثة الطارئة إلى إجراء تحقيق شامل في الحوادث وأعرب عن قلقه البالغ إزاء الحملات الإعلامية المستمرة، في أجزاء من اليمن، والتي نشرت الشائعات والتحريض ضد عمليات الإغاثة.
تقارير الامم المتحدة عن اليمن
قائمة أسماء سرية
وحدد فريق الخبراء، حيثما أمكن، الأفراد المسؤولين على الأرجح عن الجرائم الدولية، وقُدمت قائمة سرية محدثة بأسماء الأفراد إلى مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان. وعندما استحال تحديد الأفراد، حدد فريق الخبراء الجماعة المسؤولة. وأضاف الجندوبي: "لا يمكن التسامح بعد الآن بشأن الإفلات المستشري من العقاب – على الانتهاكات والتجاوزات التي ارتكبها جميع أطراف النزاع. يجب تمكين التحقيقات الحيادية والمستقلة لمحاسبة أولئك الذين لا يحترمون حقوق الشعب اليمني. كما يجب على المجتمع الدولي التوقف عن غض الطرف عن هذه الانتهاكات وعن الوضع الإنساني الذي لم يعد محتملا". وعزا فريق الخبراء المسؤولية المباشرة عن الحالة الإنسانية في اليمن إلى أطراف النزاع. حيث تفاقمت الأزمة الإنسانية الكارثية بسبب أثر الهجمات الشديد والمستمر على البنية التحتية المدنية، مثل المستشفيات، والمرافق المائية، ونقل الغذاء، والمزارع والأسواق، وكذلك حالات الحظر والحرب الشبيهة بالحصار التي تعوق وصول المساعدات الإنسانية، وغيرها من التدابير المماثلة. وقال الجندوبي "إن حرمان السكان اليمنيين اللاإنساني من حقوقهم في الأدوية، والماء، والغذاء، يجب أن يتوقف فوراً.
أماكن الاحتجاز التي اعتمدتها سلطات الأمر الواقع في صنعاء في اليمن اعتبارًا من حزيران/ يونيو 2019
شبكة مرافق الاحتجاز جنوب اليمن
سجن التين في محافظة حضرموت، قضاء سيون
الانتهاكات: اضغطوا على الصورة أدناه للحصول على ملفّات PDF بحجم كامل. بعض الانتهاكات التي وقعت خلال معركة عدن، بين آذار/ مارس وتمّوز/ يوليو 2015
صور السواتل وتقييم الأضرار، بإذن من UNITAR-UNOSAT اضغطوا على الصورة أدناه للحصول على ملفّات PDF بحجم كامل. الأحداث التي وقعت في عدن في تمّوز/ يوليو 2015، محافظة عدن
جامع الفازة في محافظة الحديدة
محطّة وقود في حي ماوية في محافظة تعز
مستشفى كتاف في محافظة صعدة
مركز منظّمة أطبّاء بلا حدود لمعالجة المصابين بالكوليرا في محافظة حجة
الاتصال
فريق الخبراء البارزين بشأن اليمن البريد الإلكتروني:
لا
عودة
الولاية
تم تجديد ولاية الخبراء مرة أخرى في 26 سبتمبر 2019 من خلال القرار
A/HRC/RES/42/2 في 29 سبتمبر 2017 طلب مجلس حقوق الإنسان من المفوض السامي (من خلال القرار
A/HRC/RES/36/31 "إنشاء مجموعة من الخبراء الدوليين والإقليميين البارزين بشأن اليمن. تم تجديد ولاية الخبراء في 28 أيلول/سبتمبر 2018 من قبل مجلس حقوق الإنسان بإذن القرار
A/HRC/RES/39/16 فيما يلي ولاية فريق الخبراء البارزين المعني باليمن: رصد حالة حقوق الإنسان في اليمن والإبلاغ عنها استقصاء جميع الانتهاكات والتجاوزات المزعومة للقانون الدولي لحقوق الإنسان وللمجالات الأخرى المناسبة والقابلة للتطبيق من القانون الدولي والتي ارتكبتها جميع الأطراف في النزاع منذ أيلول / سبتمبر 2014، بما في ذلك الانماط الاجتماعية المناطة بالجنس/الجندر لتلك الانتهاكات إثبات الوقائع والملابسات المحيطة بالانتهاكات والتجاوزات المزعومة لحقوق الانسان وللمجالات الأخرى المناسبة والقابلة للتطبيق كشف المسؤولين عنها حيثما أمكن تقديم توصيات عامة عن توطيد احترام حقوق الإنسان وحمايتها وإعمالها تقديم إرشادات بشأن الوصول إلى العدالة، والمساءلة والمصالحة ولأم الجراح حسب الاقتضاء التعاون مع السلطات اليمنية ومع جميع أصحاب المصلحة لا سيما وكالات الأمم المتحدة المعنية والمكاتب الميدانية للمفوضية السامية في اليمن وسلطات دول الخليج وجامعة الدول العربية بهدف تبادل المعلومات ودعم الجهود الوطنية والإقليمية والدولية الرامية إلى تدعيم المساءلة عن انتهاكات وتجاوزات حقوق الإنسان في اليمن.
VIDEO
VIDEO
حجم النص
Aa
رفض التحالف العسكري الذي تقوده السعودية ويقاتل الحوثيين المدعومين من إيران، اليوم، الخميس، ما جاء في تقرير الأمم المتحدة حول الوضع في اليمن والذي دعا إلى فرض حظر على عمليات نقل الأسلحة إلى الأطراف المتحاربة بعد حدوث ما وصفه بـ "انتهاكات خطيرة وجرائم حرب". وقال التقرير الذي صدر، الثلاثاء إن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا قد تكون متواطئة في جرائم الحرب في اليمن من خلال تسليح وتقديم الدعم الاستخباراتي واللوجستي للتحالف، كما تحدث التقرير عن عمليات تجويع متعمدة في حق مدنيين. وأوصت لجنة من محققي الأمم المتحدة الذين عملوا على التقرير بأن تفرض جميع الدول حظراً على نقل الأسلحة إلى المقاتلين لمنعهم من استخدامها لارتكاب انتهاكات خطيرة. وقال بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس" جاء فيه التقرير "استند الى عدد من الافتراضات غير الدقيقة لخبراء الأمم المتحدة... التي جردته من الموضوعية والحياد. " وأشار المتحدث باسم التحالف العقيد تركي بن صالح المالكي إلى أن "المغالطات والاتهامات الموجهة للتحالف في هذا التقرير ليست سوى استمرار للمغالطات والاتهامات الواردة في تقريره السابق لعام 2018. "
تقرير الامم المتحدة عن اليمن اغسطس 2018 pdf
وحدث التصعيد في الأعمال القتالية بعد سلسلة من الهجمات على المواقع العسكرية التي تسببت في سقوط أكثر من 200 ضحية من أوساط أفراد الجيش. وحتى 3 فبراير، أشارت التقارير الأولية إلى نزوح 3, 825 أسرة من محافظات صنعاء ومأرب والجوف. هؤلاء النازحون بحاجة ماسة إلى المأوى، والمواد غير الغذائية، والمساعدات الصحية، وخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة، وخدمات الحماية، وتم الإبلاغ أن بعض هؤلاء النازحين يعيشون في العراء. ويستجيب شركاء العمل الإنساني لحالات النزوح على الرغم من القيود المفروضة على الوصول بسبب الاشتباكات المستمرة في بعض المناطق. تم تفعيل آلية الاستجابة السريعة، التي تقدم حزمة معونات إغاثية موحدة المعايير تشمل المواد الغذائية ومستلزمات النظافة والمواد الأساسية الأخرى، كذلك تم تقديم مجموعة مواد آلية الاستجابة السريعة إلى أكثر من 1, 549 نازحاً حديثاً منذ 22 يناير. وقام شركاء العمل الإنساني بحشد الموارد في جميع المحافظات الثلاث، بالتعاون مع الوحدة التنفيذية، وعملوا على إنشاء لجنة للتنسيق في حالات الطوارئ، وذلك لتنسيق الاستجابة في مأرب. أما في صنعاء والجوف، تتولى فرق التنسيق في مراكز العمل الإنساني عملية التنسيق، التي يدعمها مركز العمليات على المستوى الوطني.
وفي 19 يناير، تسبب إطلاق النار في نقطة توزيع للمواد الغذائية في الضالع، والذي نجم عنه إصابة رجل نازح، في عرقلة عودة بعض الوكالات وتسبب مجدداً بإيقاف عملياتها. وأُجلت جميع زيارات الأمم المتحدة الميدانية حتى نهاية يناير. في تطورات أخرى في 29 ديسمبر، تسبب هجوماً بقذيفة على حفل تخرج كتيبة أمن حماية المنشآت في
مدينة الضالع إلى مقتل سبعة أشخاص، من بينهم ثلاثة مدنيين بالغين وطفلين، وإصابة 42 آخرين، من بينهم 17 مدنياً بالغاً و15 طفلاً. وفي 31 ديسمبر، قام مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية في عدن بتفجير قنبلة صوتية أمام بوابة دار ضيافة قيد الإنشاء لأحد المنظمات غير الحكومية الدولية في مديرية
خورمكسر مما أدى إلى إصابة مدني وخلق حالة من الذعر في المنطقة. تحليل (منذ 2 اشهر)
موقع للنزوح على مشارف مدينة إب ، حيث يعيش الكثير من النازحين من الحديدة في ملاجئ مؤقتة. الصورة: هيدن - منظمة الصحة العالمية
انخفاض عدد الضحايا المدنيين خلال العام منذ اتفاقية ستوكهولم بلغ عدد الضحايا المدنيين منذ نشوب الصراع في عام 2015م إلى ما يقل بقليل عن 20, 000 ضحية مدني (أي عدد 19, 833 ضحية مدني تم التحقق منهم للفترة ما بين مارس 2015م إلى نهاية عام 2019م، بحسب احصائيات مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان).
القبض على مشتبه باعتدائه على محلات تركية في بافاريا | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW | 09.05.2020
تقارير الامم المتحدة عن اليمن
عبارات قصيرة عن هشاشة العظام
تقرير الامم المتحدة عن اليمن 2020
كما دعوا الدول إلى الامتناع عن تقديم الأسلحة إلى مختلف أطراف الصراع. وحذر الخبراء الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيران وغيرها من أنها "قد تتحمل مسؤولية تقديم المساعدة أو المساعدة في ارتكاب انتهاكات بحق القانون الدولي إذا ثبت أن شروط التواطؤ متوافرة". فرانس24/ أ ف ب
إحالة تقرير كتابيًا شاملًا إلى المفوض السامي بحلول موعد انعقاد الدورة الثانية والأربعون لمجلس حقوق الإنسان تليه جلسة تحاور
دعوة لتقديم العروض
يدعو فريق الخبراء البارزين الخاص باليمن جميع الأفراد والمجموعات والمنظمات إلى تقديم معلومات و/أو وثائق ذات صلة بالمهمة المذكورة أعلاه خصوصًاً تلك المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي التي ارتكبت في اليمن
منذ أيلول/سبتمبر 2014. يتلقى فريق الخبراء البارزين المعلومات باللغتين
الإنكليزية و العربية على البريد الإلكتروني التالي:
تنتهي المهلة الزمنية لتقديم المعلومات بتاريخ
1 حزيران/يونيو 2020. على المعلومات الواردة أن تشمل إسم (أو أسماء) مقدم/ـة المعلومات وسبل الاتصال به/ـها. كما يتعين على الأفراد المتقدمين بالمعلومات تحديد ما إذا كانت المعلومات المقدمة سريةً، سواء كليًا أو جزئيًا. كما تجدر الإشارة إلى أنه لن يتم إرسال إشعار بالاستلام إلا في حال طلب ذلك. جلسات استماع عامة
الأعضاء
سيرة الخبراء
السيد كمال الجندوبي (تونس), رئيس الفريق
السيد تشارلز غاراوي (المملكة المتحدة)
السيدة ميليسا باركي (أستراليا) الامتيازات والحصانات والتسهيلات: يتمتّع أعضاء فريق الخبراء البارزين، في سياق تنفيذ ولايتهم، بالامتيازات والحصانات التي تمنحها للخبراء المادةُ الرابعة من اتفاقيّة الأمم المتّحدة للعام 1948 الخاصة بامتيازات وحصانات الأمم المتّحدة، في حين يتمتّع أعضاء الفريق من موظفي المفوضيّة السامية لحقوق الإنسان بامتيازات وحصانات المسؤولين التي تمنحها المادتان الخامسة والسابعة من الاتفاقيّة نفسها.
اليمن
مركز الأخبار
للتواصل مع الفريق الإعلامي
تلفون: 01448605 - 308
الرئيسية
بيانات صحفية
2019
مركز الأخبار مقالات بيانات صحفية خطابات تصريحات صحفية
2018 press releases
تقرير للأمم المتحدة: الاستجابة للاحتجاجات حول العالم تقتضي معالجة أوجه عدم المساواة
ويقرر تقرير التنمية البشرية للعام 2019، المُعَنوَن "ما وراء الدخل والمتوسط والحاضر: أوجه عدم المساواة في القرن الحادي والعشرين"، إنه في الوقت الذي تتقلص فيه الفجوة في مستويات المعيشة الأساسية لملايين…
09 ديسمبر, 2019
تقرير جديد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي: التنمية العالمية يتهددها "الجيل التالي" من أوجه عدم المساواة
بوغوتا، 9 كانون الأول/ ديسمبر 2019 – تشي ر التظاهرات التي تجتاح أماكن عديدة من العالم حاليا إلى أنه رغم التقدم غير المسبوق الذي تحقق
في الحد من الفقر والجوع والأمراض، إلا أن مجتمعات عديدة لا تؤدي…
تقول دراسة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن الصراع الذي طال أمده سيجعل اليمن أفقر بلد في العالم
بروكسل، 9 أكتوبر 2019 - ستصبح اليمن أفقر بلد في العالم إذا استمر النزاع حتى عام 2022، جاء ذلك في تقريرٍ جديدٍ صادر عن مشاريع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.